حب من نوع آخر: بيلينغهام يقع في فخ الخبرة الأمريكية!"
يا له من خبر مثير للاهتمام: نجم ريال مدريد جود بيلينغهام، صاحب الـ21 عامًا وأحد أعظم المواهب الكروية، لم يقع في حب فتاة شابة من معجباته، بل اختار بعناية آشلين كاسترو، التي يبدو أنها "خريجة معهد العلاقات العامة للمشاهير".
إليك حقائق مدهشة بنكهة ساخرة عن آشلين كاسترو:
"الكبير يكبر والحب لا يعترف بالعمر"
بينما يركض بيلينغهام لتسجيل الأهداف، كان قلبه يسجل في شباك آشلين، التي تكبره بعدة سنوات. هل يُمكن أن تكون خبرتها في الحياة هي "المدرب السري"؟"خبرة متعددة الأقسام!"
آشلين ليست غريبة عن النجوم؛ ارتبطت سابقًا بلاعب كرة السلة لاميلو بول، ثم الممثل مايكل بي جوردان. يبدو أن شعارها في الحياة: "كن نجمًا، وستجدني!""عارضة أزياء بلا فلاشات"
150 ألف متابع فقط على إنستغرام؟ ربما هي عارضة أزياء "خفيفة الظل"، تُفضل الخصوصية على أن تصبح تريندًا يوميًا."ضيفة الشرف في برنابيو"
ظهورها في مقصورة كبار الشخصيات مع والدي بيلينغهام ليس بالأمر العادي. ربما اختارت آشلين الطريق السريع نحو قلب العائلة الملكية، لأن الطريق إلى قلب جود يبدو أنها اختصرته بالفعل!"سيرة حب صيفية"
بدأت القصة في لوس أنجلوس، حيث فضل الثنائي إبقاء الأمور سرية. لماذا؟ لأن الحب الحقيقي يبدأ دائمًا "بعيدًا عن الصحافة"... حتى تُكشف الصور!"النجوم يُداوون الجروح"
بعد فقدان والدها بسبب كوفيد-19، يبدو أن آشلين وجدت العزاء في أحضان النجوم... حرفيًا!
هل الحب يغلب الكرة؟
بيلينغهام الذي يُعرف بتركيزه الشديد داخل الميدان، يبدو أنه قد عثر على "شريك التمارين" خارج الملعب. والسؤال الأكبر: هل سنشهد قريبًا "تمريرة عمره" بخاتم زواج؟
النهاية:
بين السخرية والواقع، يظهر أن جود وآشلين يشكلان ثنائيًا يُثير الجدل. ومع ذلك، إذا أحرز بيلينغهام هدف الفوز بدوري الأبطال، فسنغفر له كل شيء... حتى لو كانت "آشلين" مدربة علاقاته الشخصية!
